- المعايطة يؤكد أهمية دور الإعلام في الرقابة على الانتخابات وتحضيراتها المستمرة منذ عام
- المعايطة: 95 مركزًا نموذجيًا مخصصًا للأشخاص ذوي الإعاقة موزعة على 18 دائرة انتخابية
- المعايطة: هناك تفاؤل بزيادة المشاركة في الانتخابات
- المعايطة يدعو الناخبين لإحضار هوياتهم والالتزام بمواعيد التصويت
- المعايطة: رفع نتائج الانتخابات إلكترونيًا لإتاحة المراقبة المباشرة للمواطنين
- المعايطة: بث مباشر لعمليات تجميع وفرز النتائج لتعزيز الشفافية
- المعايطة : استخراج النتائج النهائية خلال 48 ساعة مع محاولة تقليص المدة
افتتحت الهيئة المستقلة للانتخاب المركز الإعلامي المخصص ليوم الاقتراع والذي سيتم من خلاله إدراة العملية الانتخابية الثلاثاء، وهو يوم الاقتراع واختيار الأردنيين مجلس نوابهم الجديد.
وأكد رئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخابات، موسى المعايطة، أهمية دور الإعلام كعنصر أساسي في الرقابة على الانتخابات، مشيرًا إلى الجهود المستمرة منذ أكثر من عام للتحضير لها.
وأوضح المعايطة، خلال مؤتمر صحفي، الاثنين، أن هناك 95 مركزًا نموذجيًا مخصصًا للأشخاص ذوي الإعاقة، موزعة على 18 دائرة انتخابية.
وشدد على أن الهيئة مسؤولة عن إدارة العملية الانتخابية بشكل صحيح لضمان نزاهتها وشفافيتها.
وقال المعايطة إن هناك تفاؤلًا بزيادة عدد المشاركين في الانتخابات التي ستُجرى يوم الثلاثاء، داعيًا الناخبين إلى إحضار هوياتهم الشخصية والالتزام بمواعيد التصويت، حيث ستفتح مراكز الاقتراع أبوابها من الساعة السابعة صباحًا وحتى السابعة مساءً دون أي تمديد.
وأشار إلى أن عملية الفرز ستبدأ فور إغلاق الصناديق، وبحضور المندوبين والمراقبين داخل غرف الاقتراع.
وبين المعايطة أنه سيتم رفع نتائج الصناديق على موقع إلكتروني مخصص لعرض النتائج بشكل مباشر، مما يتيح لجميع المواطنين مراقبة العملية الانتخابية أولًا بأول.
وفي خطوة لتعزيز الشفافية، لفت إلى أنه سيتم بث مباشر لعمليات تجميع وفرز النتائج من المركز الرئيسي، مما يجعل جميع الأردنيين مراقبين على العملية الانتخابية.
وأكد المعايطة أن النتائج النهائية سيتم استخراجها خلال مدة أقصاها 48 ساعة، مع محاولة عرضها في وقت أقل. ووصف التحضير لهذه الانتخابات بـ”معركة سلمية”، مشيرًا إلى وجود بعض الأخطاء التي قد حدثت خلال العملية التحضيرية، لكنه أرجعها إلى طبيعة العمل البشري، الذي لا يخلو من الأخطاء.
وأضاف المعايطة أن العمل السياسي يعتمد على البشر وليس على الذكاء الاصطناعي.