الرياضات الإلكترونية، قطاع ابداعي، يحقق نموا متسارعا في ظل التطور التكنولوجي، وبات يستقطب أعداداً متزايدة من المستثمرين والمبتكرين، ويشكل فرصا واعدة لتشغيل الشباب ودعم الاقتصاد الأردني.
الشباب الأردني وجد في الألعاب الإلكترونية فرصة لكسب دخل بملايين الدولارات، لما تمنحه الدول المحتضنة للألعاب جوائز مغرية للاعبين، إذ قدر حجم السوق العالمي بنحو 200 مليار دولار، فيما تخطى جمهورها نصف مليار شخص.
وشهد الأردن تحولا لافتا في تطور الرياضات الإلكترونية وباتت تنافس عالميا وتسهم في تنمية مهارات الشباب وتشغيلهم ونمو الاقتصاد.
تميز الشباب الأردني على المستوى العالمي، أسهم في أن يكون الأردن مركزاً إقليميا في مجال الرياضات الإلكترونية.