- صدور الإرادة الملكية بقبول استقالة 10 وزراء من حكومة حسان
- جلالة الملك استقبل الوزراء المستقيلين مقدرا جهودهم خلال الفترة الماضية
صدرت الإرادة الملكية السامية، اليوم الأربعاء، بالموافقة على إجراء تعديل على حكومة الدكتور جعفر حسان، وتاليا نص الإرادة:
“نحن عبدﷲ الثاني ابن الحسين، ملك المملكة الأردنية الهاشمية، بمقتضى المادة 35 من الدستور، وبناء على تنسيب رئيس الوزراء، نأمر بما هو آت:
يعين معالي الدكتور نضال مرضي عبدﷲ القطامين وزيرا للنقل.
تعين معالي المهندسة بدرية المعتز عبدالكريم البلبيسي وزير دولة لتطوير القطاع العام.
يعين معالي السيد عبداللطيف أحمد سليمان النجداوي وزير دولة لشؤون رئاسة الوزراء.
يعين معالي الدكتور رائد سامي عفاش العدوان وزيرا للشباب.
يعين معالي الدكتور إبراهيم محفوظ عطﷲ البدور وزيرا للصحة.
يعين معالي الدكتور صائب عبدالحليم مفلح الخريسات وزيرا للزراعة.
يعين معالي الدكتور عماد نعيم سليم الحجازين وزيرا للسياحة والآثار.
يعين معالي الدكتور طارق علي إبراهيم أبو غزالة وزيرا للاستثمار.
يعين معالي الدكتور أيمن عبدﷲ أحمد سليمان وزيرا للبيئة.
وحضر أداء اليمين الدستورية رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان، ورئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي.
استقالة الوزراء الذين غادروا الحكومة
وكانت صدرت الإرادة الملكية السامية بالموافقة على قبول استقالة الوزراء التالية أسماؤهم، اعتبارا من تاريخ 6/8/2025:
معالي السيدة لينا مظهر حسن عناب، وزير السياحة والآثار.
معالي المهندس خالد موسى شحادة الحنيفات، وزير الزراعة.
معالي الدكتور أحمد علي خليف العويدي، وزير دولة.
معالي المهندس مثنى حمدان عليان غرايبة، وزير الاستثمار.
معالي الدكتور فراس إبراهيم ارشيد الهواري، وزير الصحة.
معالي الدكتور معاوية خالد محمد الردايدة، وزير البيئة.
معالي المهندسة وسام وليد توفيق التهتموني، وزير النقل.
معالي السيد عبدﷲ نوفان السعود العدوان، وزير دولة لشؤون رئاسة الوزراء.
معالي الدكتور خير عبدﷲ عياد أبو صعيليك، وزير دولة لتطوير القطاع العام.
معالي المهندس يزن حسين سليمان الشديفات، وزير الشباب.
واستقبل جلالة الملك الوزراء المستقيلين، مقدرا جهودهم خلال الفترة الماضية.
8 وزراء جدد
التعديل الوزاري الأول، الذي شهد دخول ثمانية وزراء جدد لأول مرة إلى الفريق الحكومي، ومغادرة تسعة من الوزراء السابقين، في خطوة تستهدف تعزيز الكفاءة وتسريع وتيرة تنفيذ برامج التحديث الاقتصادي والإداري.
وقد عكس التعديل الوزاري تغييراً ملموساً في الحقائب الوزارية، حيث شمل وزارات خدماتية واقتصادية وسيادية، وجاءت التغييرات على النحو التالي:
في وزارة الاستثمار، تولى طارق أبو غزالة الحقيبة خلفاً لمثنى الغرايبة.
وفي وزارة الصحة، عُين الدكتور إبراهيم البدور وزيراً جديداً خلفاً للدكتور فراس الهواري.
أما وزارة الزراعة، فقد تسلمها الأكاديمي الدكتور صائب خريسات خلفاً للمهندس خالد الحنيفات.
كما تولى عماد حجازين حقيبة وزارة السياحة خلفاً للسيدة لينا عناب، فيما تم تعيين الدكتور رائد العدوان وزيراً للشباب خلفاً ليزن الشديفات.
وعلى صعيد الوزارات الأخرى، عُين أيمن سليمان وزيراً للبيئة خلفاً للدكتور معاوية الردايدة، وتولت المهندسة بدرية البلبيسي حقيبة وزير دولة لتطوير القطاع العام خلفاً للدكتور خير أبو صعيليك، فيما أسندت حقيبة وزير دولة لشؤون رئاسة الوزراء إلى عبداللطيف النجداوي خلفاً لعبدالله نوفان العدوان.
وبهذا التعديل، غادر الفريق الحكومي كل من مثنى الغرايبة، وخالد الحنيفات، وفراس الهواري، ووسام التهتموني، ومعاوية الردايدة، ولينا عنّاب، وخير أبو صعيليك، وعبدالله نوفان العدوان، ويزن الشديفات.